إن Ùتًى أشعل قلبي ØبّÙهْ
من صوته الأبيض يهمي صَوْبÙهْ
لله أنت كي٠لي بما لكْ
أنت كشÙت لي به جمالكْ
ÙÙŠ اجتماع جماعة شعر كلية دار العلوم الأول عام ١٩٨٥ -وكنت ÙÙŠ أوائل عامي الثالث- أنشدت قصيدة قَدامية ذَيَّلْتÙها بقول عَبيد بن الأبرص:
“وَعَبْلَة٠كَمَهَاة٠الْجَوّ٠نَاعÙمَة٠كَأَنَّ رÙيقَتَهَا Ø´Ùيبَتْ بÙسَلْسَالÙ
قَدْ بÙتّ٠أÙلْعÙبÙهَا وَهْنًا وَتÙلْعÙبÙÙ†ÙÙŠ Ø«Ùمَّ انْصَرَÙْت٠وَهÙÙŠ Ù…ÙنّÙÙŠ عَلَى بَالٓ،
ثم رجعت إلى مقعدي وقد ضج الØاضرون بطراÙØ© الإنشاد تصÙيقا، ليليني شاب أسمر Øديث عهد بالكلية -وإن تبين لي Ùيما بعد أنه أسنّ٠مني- استسمØنا أن ينشدنا قصيدة قالها منذ عام -Ùيكون قد قالها ÙÙŠ عامه الثانوي الثاني- وأنشدها ثم رجع إلى مقعده وقد ضج قلبي بطراÙØ© شعره تصÙيقا، ليليه غيرنا.